بالفيديو : تخيل أزمة الدولار والدهب والفراخ والعدس من عام 1986
عن الشاعر والكاتب الكبير د.عبدالغني مصطفي
((للتاريخ أوجه مشرفه والكاتب عبدالغنى مصطفي وجه الثقافه الثائر لمدينته)) بهذة الكلمات إستهلت الموسوعـه العـالميه الصادرة عن أكبر دار نشـر في العـالم (Barnes&noble),(amazon) تعريفها عن الشاعر والكاتب المسرحى في إصدارين (الشعراء المصريين , الكتاب المصريين) باللغه الانجليزيه .
وعبدالغنى مصطفي المولود في مدينة كفرالزيات عام 1955م إستلهمت الكلمات طريقه للشعر عند سن الخامسة عشر ممتدا من جده (عبدالغنى إبراهيم) الشاعر البارز في فترات أوائل القرن العشرين وأحد الشعراء والصحافيين البارزين في عهد سعد زغلول باشا . مستلهما من عمه شاعر الرعاع (محمد عبدالغنى إبراهيم) منذ أوائل الخمسينات الزجل والمسرح .
فأصبح شاعر عاميه وكاتب مسرحى . عضو إتحاد كتاب مصر . مؤسس الحركة ألأدبيه والثقافيه بمدينة كفرالزيات منذ أواخر فترة السبعينات منذ أن قام بتكوين رابطة الشعراء والأدباء الشبان عام 1979 . وأول من أقام صالون أدبي للأدباء من خلال بيته في حضور العديد من كبار أدباء مصر .وقد منح درجة الدكتوراه الفخرية من الاكاديمية البريطانية العربيه في الادب والمسرح عام 2017 تقديرا لدورة الكبير والمؤثر في مجال الادب العربي
الشاعر و الكاتب المسرحي الكبير د. عبدالغني مصطفي عبدالغني هو واحد من اهم شعراء العاميه وكتاب المسرح في مصر . المولود في 4 يوليو 1955 وتوفي في 24 يناير 2021 إثر تعرضه لوباء كورونا .
وله تأثير ادبي شامل كبير في محافظة الغربية و مدينة كفرالزيات . أصدر عدة كتب في الشعر و المقال و المسرح أهمها ديوان " حكاوي على وتر الراوي " و " يوميات عامل ما بيفهمش " و مسرحيتان للأطفال " الغول و بستان الأحلام " .
رحمة الله كان كاتب سابق عصرة كونة يتنبأ بحالنا من اكتر من 35 سنه
ردحذف